أفادت مصادر لصحيفة "الأنباء" الكويتية، ان "حلفاء دمشق غير راضين عن مسار العلاقة الدافئة بين رئيس حزب "التوحيد العربي" ​وئام وهاب​، ورئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي" وليد جنبلاط"، لافتة الى ان "هناك تساؤل لعدم رد وهاب على حملات جنبلاط ضد النظام السوري"، متسائلة "ما هو مبرر وجود وهاب في 8 آذار اذا لم يتصد لحملات جنبلاط؟".

واشارت المصادر الى ان "وهاب يعتقد ان خلافه مع جنبلاط لم يضعف دوره وموقعه، وهو يرفض ان يعامله "حزب الله" كما يتعامل مع باقي مكونات 8 آذار".