افاد مصدر امني رفيع، متابع لملف التكفيريين والمجموعات السرية في ​البقاع​ لصحيفة "الراي" الكويتية، الى ان "التخوف مبالَغ فيه"، قائلا: "هناك تضخيم اعلامي كبير عن وجود هذه المجموعات، وكثيراً ما نفاجأ بشائعات تتحدث عن أعداد ضخمة ومخططات وغيره، ليتبين أنها مجرد شائعات لا صحة لهاط، مشيراً الى ان "هذا التضخيم الاعلامي يفرض حالة من التخوف لدى الناس، ما يضيّق الخناق على النازحين، وهذا التضييق واهانة اللاجئين واحياناً الاعتداء عليهم يوجِد ردات فعل، تتمثل اما في التأييد لداعش او لأي مجموعة يرون فيها عنصراً لردّ الاعتبار".