أبرق رئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب ​وليد جنبلاط​ إلى الرئيس الأميركي ​باراك أوباما​، مستنكرا "الإعتداء البربري الذي وقع في أورلاندو، وأدى إلى سقوط العشرات من الضحايا الأبرياء".

وأكد جنبلاط في برقيته "ضرورة إيجاد حل لتفلت السلاح الفردي في الولايات المتحدة بكميات كبيرة، كي لا تتكرر الأحداث المأسوية كالتي حصلت مؤخرا في أكثر من ولاية"، داعيا إلى "إستمرار محاربة الإرهاب على المستوى الدولي، وأن تفكر الإدارة الأميركية في تقديم بديل للشعب السوري يتضمن الحرية والكرامة والسلم، بعيدا عن الإرهاب والتدمير الذي فرضه النظام السوري منذ خمس سنوات".

وشدد على "ضرورة ألا تولد هذه الحادثة المزيد من مشاعر الكراهية"، وقدم تعازيه إلى الشعب الأميركي.