لم تستبعد مصادر سياسية أن تؤدي الجلسات الـ3 المتتالية والمرتقبة للحوار في شهر آب المقبل، وبعكس ما يتوقع كثيرون، لحل للأزمة الرئاسية على شكل "سلة متكاملة"، لافتة الى وجود معطيات وبالتحديد لدى رئيس المجلس النيابي نبيه بري تفيد بأرضية دولية مناسبة للسير بحل لبناني.