شدّد مصدر لصحيفة "المستقبل" على "ضرورة مقاربة احداث القاع مقاربة وطنية لا طائفية"، لافتاً الى ان "معظم الانتشار المسلح في البلدة كان لشباب يتمسكون بمنطق الدولة باعتبارها الضامن الوحيد".

ولفت إلى "الواقع الذي فرضه "حزب الله" صاحب الدويلة ضمن الدولة"، مفيداً أن "تنبيهاً مماثلاً لم يصدر مثلاً بعد التفجيرات السابقة في ضاحية بيروت الجنوبية، حيث لا يسمح المسلحون للقوى الامنية الرسمية بالاقتراب الا بعد الانتهاء من المسح الاولي".