أعلنت ​منظمة العفو الدولية​، أن لديها "أدلة ذات مصداقية" بتعرض أشخاص، احتجزوا في حملة الاعتقالات التي اعقبت المحاولة الانقلابية الفاشلة في 15 تموز إلى سوء المعاملة والتعذيب.

وأكدت المنظمة أن عددا من المعتقلين يتعرضون "للضرب والتعذيب بما في ذلك الاغتصاب في مراكز اعتقال رسمية وغير رسمية في البلاد".