أكد وزير الخارجية التركي مولود جاوويش أوغلو ان العلاقات مع واشنطن ستتأثر إذا لم تسلّم الداعية الاسلامي فتح الله غولن.

وكشف ان أنقرة ستطرد سفراء على علاقة بمحاولة الانقلاب الفاشلة.

يذكر ان تركيا شهدت مُحاولة انقلابية في 15 تموز 2016 باءت بالفشل من قبل مَجموعة من ضُباط القوات المسلحة التركية حسب تأكيد رئيس الوزراء التركي بن علي يلدرم.[17]، وكان قد دبرها فصيل داخل القوات المسلحة التركية.