هز نبأ ذبح كاهن في الكنيسة الكاثوليكية لبلدة ​سان إتيان روفري​ العالم كله، وخصوصاً بعدما تبين أن تنظيم "داعش" هو المسؤول عن هذه العملية.

إلا أنه تبين بعد هذه العملية أن "الكنيسة الكاثوليكية لبلدة سان إتيان روفري التي ذبح فيها الكاهن كانت قد تبرعت بقطعة أرض لبناء مسجد للمسلمين عام 2000".

وفي هذا السياق، استنكر إمام البلدة جريمة ذبح "صديقه" على أيدي شخصين ينتميان لتنظيم "داعش"، مشددا على أن الجريمة "روعته"، موجها الصلوات إلى عائلة الضحية.