كشفت مصادر مطلعة عن "عمل نوعي" تقوم به مخابرات الجيش والقوى الفلسطينية في مخيم "عين الحلوة" يندرج باطار ممارسة ضغوط شتى على المطلوبين داخله لحثّهم على تسليم أنفسهم، لافتة الى ان هذا العمل "بدأ يُثمر زعزعة لأساسات المجموعات المتطرفة التي باتت منشغلة بلملمة صفوفها بدل التحضير لأي عمليات ارهابية".