اعلن مساعد وزير الداخلية للشؤون السياسية ​محمد حسين مقيمي​ ان "الحدود في ​ايران​ تعيش امنا واستقرارا فريدا"، معتبرا أن "الامن والاستقرار الذي تشهده حدود محافظة اردبيل نموذجا على ذلك ".

ولفت مقيمي إلى انه "رغم محاولات الاستكبار العالمي زعزعة امن حدود الجمهورية الاسلامية الايرانية عبر تحريك بعض الزمر والجماعات المنظمة ولكن يقظة قوى الامن الداخلي والاجهزة الامنية ورصدها الاوضاع السائدة جعلت حدود البلاد تعيش اجواء مستقرة وامنة"، موضحاً أنه "رغم محاولات الاستكبار العالمي طمس خدمات الحكومة في مختلف القطاعات فان الشعب يدرك حقيقة ما يجري تقديمه من خدمات".

كما أشار إلى ان "التوجه الرئيسي للحكومة يقوم على دعم وتقوية القطاعات الاقتصادية والثقافية الاجتماعية فضلا عن القطاع السياسي ماجعلها تشهد استقرارا ونشاطا وتحركا متناميا".