نقلت صحيفة "الأنباء" الكويتية عن مصدر نيابي، تشبيهه جلسات الحوار المقبلة بـ"اجتماع اهالي القرية في احدى مسرحيات الرحابنة لقراءة رسالة سلمى، حيث سيقرأ كل فريق البنود الستة المطروحة على طاولة الحوار على هواه كما قرأ سكان القرية الرحبانية الذين لم يكونوا يعرفون القراءة لرسالة سلمى".

واعتبر انه من البديهي ان تكون النتيجة كما في اجتماع مجلس الوزراء اول من امس لمعالجة ملف الاتصالات الخلوية والانترنتية، كما في اجتماع اللجان النيابية المشتركة في درس القانون الانتخابي المستحيل.