لفت مدير الاستخبارات الوطنية الأميركية ​جيمس كلابر​ إلى إنه "جرى إبعاد أو إقالة عدد كبير من المسؤولين العسكريين الأتراك" ممن لعبوا دورا في محاولة الانقلاب الفاشلة في 15 تموز"، مشيرا إلى "إحتمال أن يعرقل ذلك التعاون التركي الأميركي في مكافحة تنظيم "داعش" الإرهابي".

وأعرب كلابر عن قلقه من "قيام الحكومة التركية بابعاد العديد من ضباط القوات المسلحة التركية من وظائفهم"، مشيراً إلى أن "الأحداث في تركيا لها تأثير على محاربة التنظيم لأنها أثرت على كل مكونات هيكل الأمن الوطني في تركيا".