دعا رئيس "المركز الوطني في الشمال" ​كمال الخير​ الى "التمسك بالمعادلة الذهبية المؤلفة من الجيش والمقاومة والشعب، والرهان على مؤسسة الجيش الوطني كصمام أمان أخير اللبنانيين عبر الالتفاف حول المؤسسة العسكرية، لأن الجيش الوطني هو صمام الأمان الأخير للبنان في منطقة تغلي بالحروب والفتن".

وفي تهنئة قدمها للجيشين اللبناني والسوري لمناسبة حلول الذكرى الـ71 لتأسيسهما، طالب "بالتنسيق المباشر بين الجيشين الشقيقين اللبناني والسوري، لما فيه مصلحة الأمن والسلم والاستقرار في البلدين الشقيقين".

ودعا الحكومة الى "الالتفات الجدي نحو الأزمات المعيشية والقضايا الحياتية التي تهم المواطنين، من كهرباء وماء وهاتف وصحة وبيئة نظيفة وأسعار مضبوطة ومراقبة".