أسفت عشيرة آل شمص لـ"أحداث الثأر التي وقعت بين آل كنعان وآل الدرة في منطقة ​يونين​ والتي أدت الى مقتل شابين من العائلتين الكريمتين"، داعية "الجانبين الى ضبط النفس وتحكيم لغة العقل والحكمة وعدم الانجرار وراء الانفعالات وردات الفعل المضادة".

وأكدت عشيرة آل شمص، في بيان لها، انها "من دعاة المصالحة ولغة الحوار وهي على مسافة واحدة من جميع العائلات البقاعية ولن تكون فريقاً في أي نزاع بين أهل المنطقة والطائفة الواحدة".

كما ودعت العشيرة الى "عدم الاصطياد في الماء العكر عبر نشر بيانات مجهولة المصدر وغير مسؤولة تؤيد هذا الجانب او ذاك وتزيد من الشرخ الحاصل وتوتير الاجواء ونسف اي مساعي للتهدئة".