دعت ​السلطات الأميركية​ رعاياها المقيمين أو المسافرين إلى ​فرنسا​ إلى "احترام القوانين المحلية، من دون أن تعلق تحديدا على قرار حظر ارتداء لباس البحر الإسلامي "البوركيني" الذي اتخذته بلديات عدة على الساحل الفرنسي"، مؤكدةً "التزامها الحرية الدينية، غير أنها في المقابل حريصة على عدم اتخاذ موقف شاجب لقرار منع البوركيني على الشواطئ الفرنسية".

وأوضحت أن "وزارة الخارجية الأميركية تطلع يوميا على الإجراءات المتخذة في كل بلدان العالم"، مشيرةً إلى أن "نحن نبلغ المسافرين الأميركيين بأنهم يخضعون للقوانين المحلية".