أكد وزير الشؤون الإجتماعية رشيد درباس في كلمة له خلال حفل اختتام المخيم الصيفي في صيدا بعوة من مؤسسة الحريري، أن صيدا ما زالت في قلب فلسطين، وهذه الحديقة هي العين الحلوة لصيدا، التي لا تكف عن أن تكون فلسطين الصورة التي لن تنساها أبدا"، مشيراً الى "انني سأبدأ مفاوضات مع اليونيسيف والـ UNDP لنؤمن مبالغ أكثر لنشاط أكبر".
ولفت درباس الى أنه "تبقى صيدا صديقة الموج النافي للجمود الراقص على أعتاب شواطئها وتبقى رحما للأمل المنبثق في وجه اليأس".
ومن جهة أخرى، أشار الى أنه "في عز هذه الأزمة وهي أخطر ما يهم، التعاطي مع الشأن السوري واللاجئين السوريين لا يجدي فيه ادارة الظهر ولا بد منن احتواء هذه الأزمة".
