رأت مصادر سياسية أن ما يحصل على صعيد محاكمة الإرهابي ​أحمد الأسير​ والمماطلة الحاصلة فيها يثير الشك والريبة، مستهجنة كيف يقوم محامون بعرقلة سير العدالة عبر الاعتكاف عن حضور الجلسات على خلفية عدم تلبية مطالبهم، في سابقة من نوعها. وأعربت المصادر عن خشيتها من أن يكون ما يُحكى عن تسوية تُطبَخ على نار حامية صحيحاً، محذرة من انتفاضة سيقوم بها أهالي شهداء الجيش في هذه الحال، وهذا حقهم الطبيعي.