اعتبرت المعارضة السورية أن "العملية التفاوضية وفق الأسس الراهنة لم تعد مجدية في ظل استمرار القتل والتدمير"، معربة عن رفضها لـ"رعاية روسيا للمفاوضات لأنها شريك للنظام بجرائمه".
وشددت على أن أي "اتفاق دولي لوقف إطلاق النار يجب أن يشمل وقف جميع عمليات القتل والقصف والتهجير القسري".