لفت الرئيس الاميركية باراك أوباما في بيان الى انني "رشحت دبلوماسيا محترفا ليكون أول سفير أميركي لدى كوبا منذ أكثر من 50 عاما، ضمن جهوده الرامية إلى فتح علاقات مع الجزيرة الشيوعية".

واوضح أوباما إن "قيادة جيف كانت حيوية خلال عملية تطبيع العلاقات بين أميركا وكوبا، وتعيين سفير يعد خطوة سليمة نحو علاقة طبيعية ومثمرة بشكل أكبر بين بلدينا"، مشيراً الى أن "وجود سفير سيحسّن من العلاقات مع كوبا بالإضافة إلى أنه سيسهل من دعم مواقف أميركا".

وبدأ أوباما ونظيره الكوبي راؤول كاسترو عملية استعادة العلاقات بين البلدين أواخر عام 2014، ولكن لا يزال هناك حظر تجاري لا يمكن رفعه إلا بعد موافقة الكونغرس الأميركي.