اعتبر الوزير السابق ​إدمون رزق​ أنه "من المفترض ان تعتبر جلسة 31 تشرين الأول جلسة مخففة لاجراء الدورة الثانية التي لا تتطلب للفوز بالرئاسة اكثر من النصف زائدا واحد".