أكّدت مصادر واسعة الاطلاع أن المسلحين في الاحياء الشرقية لحلب هم من يمنعون السكان من الخروج منها ويستعملونهم كدروع بشرية، لافتة الى ان الامم المتحدة "مستاءة جدا مما يحصل وهي غير قادرة على الاعلان عن ذلك نظرا لتداعياته الدولية".