أكدت مصادر امنية في حديث لـ"الأخبار" ان "معركة ​جرود عرسال​ قادمة لا محالة، لان الانتصار الابرز يكمن في تحرير جرودها من أوكار المسلحين الذين يشكلون خطراً كبيراً على البلدات البقاعية، وهم بمثابة القنابل الموقوتة القابلة للانفجار الطائفي في اي لحظة، لانهم يسيرون على خط الاقتتال المذهبي من خلال لعبهم على وتر المذهب الحساس خصوصاً في بلدة عرسال المحسوبة على الطائفة السّنية".