نبّهت مصادر مطلعة من أن يكون هناك من يسعى فعليا لتوسيع الهوة باطار المفاوضات الحكومية بين فريق "التيار الوطني الحر" و"​القوات اللبنانية​" من جهة وبين الثنائية الشيعية أمل-حزب الله من جهة أخرى، لاستثمار التأخير الحاصل بتشكيل الحكومة للدفع باتجاه اجراء الانتخابات النيابية وفق قانون الستين. وتحدثت المصادر عن وجود الكثير من سوء التفاهم الذي يرجّح النظرية السابق ذكرها!