أكدت مصادر رفيعة في المعارضة السورية أن احدا لم يفتح معها بعد ملف المفاوضات بالاستانة، ان كان من خلال توزيع الدعوات أو اطلاعها على جدول الأعمال، معتبرة أن ما يحصل في هذا المجال يعبّر تماما عن "عدم جدية روسية في التعاطي مع الملف".