أكدت مصادر وزارية لـ"الأخبار" أن خاطفي سعد ريشا باتوا معروفين، وكذلك المنطقة التي يُحتمل أن يكون الخاطفون قد نقلوه إليها.

ولفتت المصادر إلى ان الجيش يمارس ضغطاً عسكرياً كبيراً على الخاطفين، وثمة تعاون بين الأجهزة الامنية المختلفة بهدف تحرير ريشا.

ولفتت المصادر إلى أن القوى السياسية النافذة في البقاع الشمالي تدعم الاجهزة الامنية، وتتصل بعائلات الخاطفين وتحثها على الضغط على أبنائها لإطلاق المخطوف. وتوقّعت المصادر أن يؤدي عمل الجيش والأجهزة الأمنية إلى نتيجة إيجابية في غضون ساعات.