أكّدت مصادر أمنية أن حركة الاتصالات هي التي أسهمت وبشكل اساسي باحباط العملية الانتحارية في الحمرا، لافتة الى ان العناصر الامنية لم تكن تعرف هوية ولا شكل الانتحاري خلال تواجدها في مقهى كوستا وحوله، لكن استخدامه لهاتفه وتشكيك الموظفين والمتواجدين بالمقهى به هو الذي أدّى لتوقيفه.