أكّدت مصادر قيادية فلسطينية أن الرئيس الفلسطيني ​محمود عباس​ ليس بصدد بحث ملف اللجنة الأمنية التي تم تعليق عملها أخيرا، معتبرة أنّه لا يدخل في "زواريب" مماثلة والأمر متروك للقيادات الفلسطينية في الداخل اللبناني.