أكد رئيس لجنة الإستخبارات في مجلس النواب الأميركي، ​ديفين نونيز​ "عدم وجود دليل على ضلوع مسؤولين كانوا في الحملة الانتخابية للرئيس الأميركي ​دونالد ترامب​ في اتصالات مع ​روسيا​ على عكس ما ذكرته وسائل إعلام محلية مؤخراً".

ولفت إلى أنه "ليس لدى اللجنة في هذه المرحلة، أي دليل على انهم تحدثوا إلى الروس"، مشيراً إلى أنه "لا يمكننا مطاردة مواطنين أمريكيين لمجرد أنهم ظهروا في تقارير صحفية في مكان ما".

وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية قد ذكرت منتصف شباط أن "مسؤولين في الحملة الانتخابية لترامب أجروا اتصالات مع الحكومة الروسية قبيل تقلده مهام مسؤوليته".