أكدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أن "ألمانيا لا ترغب بتصعيد التوتر في العلاقات مع تركيا"، مشيرةً إلى أن "السلطات الألمانية بعثت مذكرة احتجاج لتركيا لوصفها ألمانيا بالنازية".

وأعربت ميركل عن استعداد "ألمانيا للحوار مع تركيا في أي وقت"، مشيرةً إلى أنه "يمكن أن تحل المشاكل العالقة عبر الحوار، وفي بعض الأحيان الزمن كفيل بحلّها".

ومطلع آذار الحالي، ألغت السلطات في مدينة غاغناو الألمانية، ترخيصًا كانت منحته لـ"اتحاد الديمقراطيين الأتراك الأوروبيين" لعقد اجتماع في المدينة، بزعم وجود "نقص في المرافق الخدمية" اللازمة لاستقبال عدد كبير من الزوار المتوقع توافدهم لمكان الاجتماع.