اشار مكتب الوزير السابق ​أشرف ريفي​ الى ان جهات منظَّمة تقوم باستحداث حسابات وهمية ومشبوهة تضع صورة اللواء ريفي، على وسائل التواصل الإجتماعي، واستخدامها لنشر الشتائم والحملات والأكاذيب، وآخر ما سُجِّل في هذا الإطار، التعرض للسعودية، وبعض القيادات اللبنانية، للإيحاء بشكلٍ مباشر أو غير مباشر، بأن مصدر هذه الحملات هو اللواء ريفي أو المحيطين به.

اضاف المكتب في بيان "لقد خبِرنا سلوك الغرف السوداء، وهي تعود لزمنٍ بائد إنتهى الى غيرِ رجعة، وهذه الأفعال الجُرمية ساقطة في مهدها، ونحتفظ بحق الملاحقة القانونية لكل من يقف وراء هذه الحسابات المشبوهة ومن يحركها".