استنكرت حركة أمل في بيان "العدوان الأميركي السافر الذي استهدف الشقيقة سوريا فجر اليوم، والذي تحاول من خلاله واشنطن ابراز أنها القاضي والمحامي والجلاد الدولي الذي يحكم ويجلد دون وجه حق ودون التأكد علما، أنه تكرار لنفس السيناريو الذي استخدم لتبرير غزو العراق وأصبح لعبة مكشوفة لا تنطلي على أحد".

وأكدت "وقوفنا الى جانب الشقيقة سوريا شعبا وحكومة وجيشا"، داعية الى "الكف عن التدخل في الشؤون السورية ودعم انجاز الحل السياسي الذي يعيد الأمن والإستقرار الى ربوع سوريا".