استنكرت ودانت ​بلدية بعلبك​ "الجريمة النكراء التي تعرض لها إبن عائلة صلح الكريمة وان جريمة قتل المغدور خليل صلح تأتي في سياق بعض حالات التفلت الأمني التي تؤذي المدينة وأهلها وتضر بمصلحتهم جميعا".

وفي بيان لها، لفتت بلدية بعلبك إلى أن "مدينة بعلبك حضن المقاومة والعروبة هالها هذه الجريمة وسواها من جرائم التعرض للمواطنين والسرقة واطلاق النار والخطف التي تهدد امن الموطنين في المنطقة والاستقرار العام في البلاد"، مهيبةً بكافة الاجهزة الامنية الرسمية "القيام بدورها الفاعل لالقاء القبض على الفاعل بأقصى سرعة وتسليمه للقضاء".

وناشدت كل الفعاليات الاجتماعية والحزبية لـ"الضغط بهذا الاتجاه،انسجاما مع قيمنا وتقاليدنا وحرصا على امن المدينة وابنائها".