علمت "النشرة" من مصادر سياسية ان الاتصالات العاملة على خط قانون الانتخاب متوقفة منذ 15 ايار حتى اللحظة، مشيرة الى ان هذا الامر يعني عدم وجود نية حقيقية بالوصول الى قانون انتخابي جديد قبل الوصول الى الفراغ القاتل في 19 حزيران.
علمت "النشرة" من مصادر سياسية ان الاتصالات العاملة على خط قانون الانتخاب متوقفة منذ 15 ايار حتى اللحظة، مشيرة الى ان هذا الامر يعني عدم وجود نية حقيقية بالوصول الى قانون انتخابي جديد قبل الوصول الى الفراغ القاتل في 19 حزيران.