اعتبر رئيس مركز وكالة أخبار الشرق الجديد ​ناصر قنديل​، ان "الصوت التفضيلي كان يجب ان يكون محررا من كل قيد ومن الخطأ كان ربطه بالطائفة"، معتبرا ان "هذه القوى هي ممثلة للمجتمع وليس صحيحا ان القوى التي وصلت بقانون الستين ستسقط في القانون النسبي، فهي قوى حقيقية تعبر عن تأييد شعبي" ، واوضح ان "البحث ليس عن تغيير يقلب الموازين في السياسة بل الهدف في هذا القانون الذي يعتمد النسبية ان لا عودة الى الوراء والمسار يجب ان يستمر بمداواة امراض النسبية بالنسبية فنذهب الى توسيع ​الدوائر الانتخابية​ لتصل الى ستة، ونقر مزيدا من الاصلاحات".

واعتبر قنديل في حديث تلفزيوني اننا "دخلنا في مسار لا يمكن العودة عنه، ليصار ايضا الى استكمال الاصلاحات من كوتا نسائية الى تخفيض سن الاقتراع، وغيرها من اصلاحات تغير الوضع القائم".