أفادت مصادر حزبية شديدة الإطلاع، "النشرة" انه "يبدو ان المفاوضات بين "حزب الله" و"​جبهة النصرة​" ستؤدي إلى إنسحاب عناصر "النصرة" من ​جرود عرسال​ إلى الداخل السوري، على أن يبقى تنظيم "داعش" محاصراً في تلك المنطقة، في وضع أمني ولوجستي صعب ما يسهل مهاجمته والقضاء عليه".

وأشارت المصادر إلى أن "داعش" أصبح بين فكي كماشة، الجيش السوري النظامي و"حزب الله" من الجهة السورية الشرقية، والجيش اللبناني من الجهة اللبنانية الغربية، موضحة ان سرايا احرار الشام اكملت التحضيرات بعد العيد مباشره لنقل الدفعة الثانية من النازحين.