كشفت مصادر مطلعة ان بعض ممن يعرفون بـ"المعارضين لباسيل" استاؤوا من كشف أسماء مرشحيهم للانتخابات المقبلة باعتبار انّهم كانوا يتعاملون مع الامر كـ"ورقة جوكر" تستخدم في الوقت المناسب، "الا انّهم عادوا وأيقنوا ان في جيوبهم عدّة أوراق قد يكون وقعها أكبر في الاشهر المقبلة".