أفاد استطلاع رأي لمعهد "ايفوب" الفرنسي إن "شعبية الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​ ورئيس الوزراء إدوار فيليب في تصاعد"، موضحاً أن "نحو 64 في المئة قالوا إنهم راضون عن ماكرون مقابل 62 في المئة في أيار وارتفعت معدلات الموافقة على فيليب من 55 في المئة في أيار إلى 64 في المئة".

وانتُخب ماكرون الذي يمثل الوسط في السابع من أيار وكلف فيليب وهو من المحافظين برئاسة حكومة تجمع بين الاشتراكيين والوسطيين والجمهوريين ووجوه سياسية جديدة محطما التقسيم التقليدي للسلطة بين اليسار واليمين.

وحصل حزب ماكرون الذي لم يمض على تأسيسه سوى عام على أغلبية كبيرة في البرلمان في 18 حزيران.