نفت مصادر أمنية تماما ان يكون الجيش طرفا في المفاوضات التي تحصل مع المسلحين في جرود عرسال لاخراجهم منها، لافتة الى ان "حزب الله هو الذي يتولى عملية التفاوض التي لم تصل بعد الى خواتيم سعيدة".