اعتبرت مصادر غربية ان اجتماعات آستانة المتواصلة لا تعني ان الحل السياسي للأزمة السورية اقترب، لافتة الى ان الوضع هناك لا يزال معقدا ولا يوحي بحلول قريبة. وأضافت: "كما ان مناطق خفض التصعيد المطروحة لا تشبه بشيء المناطق الآمنة التي تسمح بعودة اللاجئين"، مشيرة الى ان "ما يحصل اقرب الى تقسيم سوريا لمناطق نفوذ ولا يشيه بشيء العمل على حل سياسي حقيقي للأزمة".