أكدت مصادر مطلعة ان رئيس الجمهورية لم يحسم بعد أمره بما يتعلق بالآلية الواجب اعتمادها للتنسيق مع سوريا واعادة اللاجئين، لافتة الى انّه "يدرك ان الخوض بالملف سيكون بمثابة الدخول الى حقل ألغام لذلك يحاول التعامل معه بروية ومن بعيد لبعيد".