كشفت مصادر معنية أن أكثر من وساطة تُبذل لوقف الاقتتال الحاصل في ادلب بين حركة "أحرار الشام" و"هيئة تحرير الشام" (​جبهة النصرة​)، لافتة الى ان الامور بالوقت الراهن تبدو أصعب من اي وقت مضى باعتبار ان كل فريق اتخذ قرارا بانهاء وجود الآخر.