لفت رئيس الوزراء التركي ​بن علي يلدريم​، إلى "أنّنا مازلنا نرى ​ألمانيا​ شريكاً استراتيجيّاً، ويجب التصرّف بتأني، لأنّ أي ضرر في العلاقات لن يكون في صالح لا ألمانيا ولا ​تركيا​"، داعياً المسؤولين الألمان إلى "التحرّك بهدوء والتأنّي"، مؤكّداً "أهميّة الحوار لحلّ جميع المسائل بين البلدين".

وعن القيود الإسرائيلية في المسجد الأقصى، شدّد يلدريم، على أنّ "إغلاق المسجد أو فرض قيود لأداء الصلاة فيه، ممارسات خاطئة ولا تساهم في حل أي مشكلة".