رفضت مصادر مطلعة ما يتم ترويجه في بعض الأوساط السياسية عن أن تسريح محاكمة الإرهابي أحمد الأسير، بعد أكثر من عامين من المماطلة، هدفه التغطية على ملف التحقيقات في أحداث عرسال 2014، التي يُثار حولها العديد من علامات الإستفهام، مؤكدة أن الملفين منفصلين ولا يمكن التهاون بأي منهما.