أكدت مصادر مطلعة أن ملف ​مخيم عين الحلوة​ سيبقى في الواجهة في المرحلة الراهنة، مشددة على أن الإنتهاء من الحالة الشاذة التي شكلها بعض المطلوبين ليس مطلباً لبنانياً فقط بل أيضاً هناك إهتماماً واسعاً من قبل جهات إقليمية ودولية بهذا الملف.