أكد سلطان بن سحيم آل ثاني "أنني أقيم في ​باريس​ لأنني لم أحتمل البقاء في وجود المستعمر الذي يدعي حمايتنا من أهلنا في ​الخليج​"، مشيراً الى "انني أخشى أن يرتبط اسم القطري ب​الإرهاب​".

وأوضح بن سحيم آل ثاني أنه "يجب أن نكون صفا واحدا لنكون محصنين من الإرهاب"، معتبراً أن "دورنا اليوم التضامن لتطهير أرضنا ومواصلة التنمية"، لافتاً الى أن "الحكومة سمحت للدخلاء والحاقدين ببث سمومهم في كل اتجاه حتى وصلنا إلى حافة الكارثة".

وشدد على "انني أدعم كل دعوة للاجتماع"، آملا من "الأسرة الحاكمة والأعيان في قطر الاستجابة لدعوة الاجتماع".

وأكد بن سحيم "أنني كلي ثقة في حكمة الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز وقادة الدول الأخرى ومحبتهم لنا".