بعد أن كانت "​النشرة​" قد كشفت بأن "الجهات الأمنية تبحث فعلياً في موضوع ازالة حواجز ​الضاحية الجنوبية​ لبيروت بعد انتهاء المعارك في الجرود"، أعلن مصدر رفيع المستوى عبر "النشرة"، بأن "هذه الخطوة من المرجّح أن تبدأ منتصف شهر تشرين الأول المقبل كموعد أولي، على أن تبقى "الحواجز المتنقلة" التي يقوم بها "​حزب الله​" قائمة داخل الضاحية لمسك زمام الأمور، خصوصاً وأنه في الموضوع الأمني لا شيء مضمون مئة في المئة".