شهدت شوارع هايتي أعمال عنف ومظاهرات، احتجاجا على ارتفاع ​الضرائب​ على السلع اليومية.

تجدر الاشارة الى أن المشرعين في هايتي كانوا قد وافقوا على ميزانية لزيادة الضرائب المفروضة على عدد من المنتجات، وذلك في الوقت الذي بدأت تقل فيه المساعدات الأجنبية للبلاد، مع الاشارة الى أن هذا يأتي أيضًا في الوقت الذي تبذل فيه هايتي جهودها للتعافي من آثار ​إعصار​ "إيرما" الذي ضربها وتسبب في غمر المزارع بمياه الأمطار الغزيرة وتضرر نحو 18 ألف شخص.