أكدت مصادر فلسطينية ان الاجراءات الامنية التي يتخذها ​الجيش اللبناني​ عند مداخل ومخارج ​مخيم عين الحلوة​ لا تزال على حالها، نافية تماما ان تكون الامور عادت الى طبيعتها. واضافت: "ظاهرة هروب المطلوبين تقلق القيادات الفلسطينية واللبنانية على حد سواء، وان كان سكان المخيم يتوقون لخروج هؤلاء المتطرفين للانتهاء من هذا الكابوس الذي يؤرقهم ليل نهار".