بيّنت دراسة طبيّة أميركيّة أعدّها "مركز الوقاية ومكافحة ​الأمراض​" الأميركي، أنّ "ما يقرب من 40 بالمئة من البالغين في ​الولايات المتحدة الأميركية​، يعانون من البدانة المفرطة"، موضحةً أنّ "أربعة من بين كلّ 10 بالغين، و18.5% من الأطفال، الّذين تتراوح أعمارهم ما بين عامين و19 عاماً، يتمّ تصنيفهم بدناء ومفرطي البدانة".

وأكّدت الدراسة، أنّ "من المتوقّع أن ترتفع تلك النسبة عن الموجودة حاليّاً، بسبب ارتفاع تكاليف الرعاية الطبية للبدناء".

ويؤدّي استمرار الزيادة في معدلات البدانة، إلى تضاعف معدّلات مرضى السكر وأمراض القلب وغيرها من الأمراض المزمنة.