يواظب مقربون من الوزير السابق ​أشرف ريفي​ وقوى وشخصيات مناهضة لتيار "المستقبل"، على توزيع بيانات تظهر حجم التنازلات التي يقدمها التيار ورئيسه، لحساب العهد وفريقه، لتأليب الرأي العام على التيار وقيادته.